هاينكس: سنلتهم بازل في ملعبنا

المدير الفني لفريق بايرن ميونيخ يعد العدة للفوز على الفريق السويسري والتأهل للثمانية الكبار في أوروبا بعد الخسارة ذهاباً خارج ملعبه بهدف نظيف.

حذر يوب هاينكيس المدير الفني لبايرن ميونيخ لاعبيه من بازل السويسري الذي سيواجه الفريق البافاري على ملعبه أليانز أرينا في إياب دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا، مشددا على أن التركيز والاهتمام بالمباراة سيكون السبيل للعب بين الثمانية الكبار.

وقال هاينكس عن المباراة للموقع الرسمي للنادي: "اللاعبون يدركون جيدا أهمية المباراة وقوة الخصم الذي يلعب بشكل رائع، فنحن نريد أن نصل إلى دور الثمانية سويا".

وستكون معنويات بايرن في أعلى درجاتها عندما يستضيف بازل، خاصة بعد الفوز الكاسح 7-1 على هوفنهايم في البوندسليغا مطلع هذا الأسبوع، ويسعى الفريق البافاري إلى تعويض هزيمته بهدف نظيف في مباراة الذهاب على ملعب ضيفه.

وأضاف هاينكس: "قدمنا أداء متوازنا بشكل رائع أمام هوفنهايم، وهذا ما نريده أمام بازل، فاللاعبون جائعون وسوف يواصلون تألقهم أمام بازل".

وبدوره قال لاعب الوسط الدولي توني كروس: "ندرك جيدا أهمية الفوز، سوف نلعب نغلق دفاعاتنا جيدا في الخلف، ولا نندفع للهجوم من البداية حتى لا نتلقى هدفا يربك كل الحسابات".

ويأمل النادي البافاري في تقديم عرض قوي وتحقيق الفوز أمام جماهيره للعبور إلى دور الثمانية ببطولة دوري أبطال أوروبا، وتعويض العروض المحلية المخيبة.

أما الحارس مانويل نوير فقال: "الخسارة بهدف نظيف من بازل في مباراة الذهاب نتيجة خطيرة للغاية، فكلنا يدرك أم الخصم يمكنه التسجيل في أي وقت".

ويحتاج بايرن ميونيخ أن تبقى شباكه نظيفة في مواجهة الليلة مع تسجيل أكثر من هدفين لحضور قرعة دور الثمانية التي ستجرى الجمعة في سويسرا.

وسبق لفرق برشلونة الإسباني وميلان الإيطالي وبنفيكا البرتغالي وآبويل نيقوسيا القبرصي أن حجزت مقاعدها في دور الثمانية لدوري الأبطال وسوف يتأهل أربعة أندية أخرى الثلاثاء والأربعاء.

اقرء المزيد

مدرب نابولي: برشلونة ليس المدرسة.. نحن المدرسة!

والتر مازاري يقول انه لا يسعى لاستنساخ تجربة أحد، وأنه يسعى مع لاعبيه لكتابة تاريخ جديد للنادي السماوي.


والتر مازاري المدير الفني لنابولي الإيطالي يؤكد أن فريقه لا يسعى لاستنساخ برشلونة في الدوري الإيطالي لكرة القدم، مؤكدا أن فريقه يسعى لكتابة تاريخ جديد لنابولي.


وقال مازاري في حوار مطول مع موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" إن اعتماده على طريقة 3-4-3 الهجومية جعل الفعالية لفريقه عالية، باعتبار أن هذه الخطة ابتكارية في ظل اعتماد الأندية الإيطالية على فلسفة "الكاتيناتشو" الدفاعية.


ويقود مازاري فريق نابولي قبل موسمين فقط، لكن ابن الخمسين ربيعاً سرعان ما أصبح واحداً من رواد كوكبة المدربين الإيطاليين الذين يؤسسون لأسلوب كروي جديد "يمتاز بالأناقة ويلقى الإعجاب" في إيطاليا.


وأضاف مازاري: "أحث نفسي على تقديم كرة لا تقوم على نهج تكتيكي وحيد، فليس المهم هو الخطة، بل المهم هو عقلية اللاعبين وتحركاتهم واختياراتهم بحسب تموقعهم فوق أرضية الملعب".


وأردف: "فعاليتنا في الهجوم المضاد إنما تؤكد أن الفريق العصري بات مطالباً باستغلال كل الخيارات المتاحة، فالهجوم المضاد لا يكون سلاحاً فعالاً إلا إذا تم تنفيذه على الوجه الأمثل، وبمساهمة جميع عناصر الفريق".


ويواصل نابولي تألقه محليا بإقصاء إنتر ميلان من كأس إيطاليا الأسبوع الماضي وحرم الأخير من لقبه الذي حققه الموسم المنصرم، واحتلاله المركز السابع في الدوري المحلي، كما سيواجه تشيلسي الشهر المقبل في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.


وعن نيته جعل فريقه يقدم كرة شبيهة بتلك التي يقدمها برشلونة الإسباني قال مازاري: "لدينا فكرتنا الخاصة عن نظام اللعب الذي يناسبنا، ونحن نسعى لتطويره إلى أبعد حد ممكن، إننا لا نستلهم أسلوبنا من أي فريق كان، صحيح أن برشلونة يقدم للعالم حالياً صورة فريق بعقلية الفوز، فطريقة لعبه يمكن أن تشكل مرجعاً للعالم بأسره، لا سيما وأن كثيراً من المدربين يعكفون على دراستها وتحليلها".


واختتم مدرب نابولي حوالي بالإشارة إلى أن العصر الحالي لنابولي مختلف عن سابقه الذي تألق فيه الفريق بقيادة الأسطورة دييغو أرماندو مارادونا قائلا: "كل فترة تختلف عن سابقاتها، مارادونا هو رمز تاريخ نابولي، أما نحن فنحاول أن نقدم كل ما نستطيع لكي يفهم أهالي المدينة ذلك، إننا فخورون بنجاحنا في إعادة شغف وفرحة تلك الفترة إلى أجواء المدينة من جديد".

اقرء المزيد

بواس يدخر تيري "العنصري" لموقعة يونايتد

المدافع الإنكليزي يغيب عن تشكيلة "الزرق" التي ستخوض مباراة سوانسي سيتي الثلاثاء ضمن المرحلة الثالثة والعشرين للدوري الإنكليزي الممتاز.


ضم البرتغالي أندري فيلا-بواس المدير الفني لتشيلسي قائد الفريق جون تيري لقائمة المصابين الغائبين عن تشكيلة "الزرق" التي ستخوض مباراة سوانسي سيتي الثلاثاء ضمن المرحلة الثالثة والعشرين للدوري الإنكليزي الممتاز.


وانضم تيري لقائمة المصابين الذين سيبقوا في لندن ولن يسافروا مع الفريق إلى مدينة سوانسي والتي تضم كذلك فرانك لامبارد وراميريس والنيجيري جون أوبي ميكل.


ويستعد تيري للمثول أمام جلسة استماع الأربعاء تتعلق بادعاءات حول توجيهه إهانة عنصرية إلى أنطون فرديناند مدافع كوينز بارك رينغرز خلال مباراة جمعت الفريقين في23 تشرين أول/أكتوبر الماضي، لكنه يواصل اللعب منذ ذلك الحين.


وكان فيلا-بواس قد أعلن الاثنين أن تيري سيكون ضمن الفريق الذي سيسافر إلى سوانسي، لكنه تراجع وأعلن إصابته وغيابه عن المباراة.


ويعاني تيري البالغ من العمر 31 عاما من إصابة في ركبته تعرض لها خلال مباراة بورتسموث في كأس الاتحاد الإنكليزي في وقت سابق من الشهر الحالي، لكنه يشارك رغم ذلك في المباريات.


وقال المدرب البرتغالي لقناة تشيلسي: "لا شئ خطير، لكن يجب أن يأخذ قسطا من الراحة (تيري) ليكون جاهزا لمباراة مانشستر يونايتد".


ويلتقي تشيلسي رابع الدوري الإنكليزي الأحد المقبل مع مانشستر يونايتد حامل اللقب وصاحب المركز الثاني حاليا خلف جاره سيتي.

اقرء المزيد

ريال مدريد ورونالدو الأفضل أوروبياً بلغة الأرقام

النادي الملكي يحقق رقماً قياسياً جديداً يتمثل في تسجيل 67 هدفا في 19 مباراة هي عدد مباريات الدور الأول للمسابقة المحلية دون حساب الأهداف الثلاثة التي تم تسجيلها في مرمى ريال سرقسطة السبت ضمن المرحلة العشرين.


أثبت ريال مدريد أنه أفضل ناد أوروبي بجدارة وبلغة الأرقام التي لا تكذب، وذلك بعد نهاية الدور الأول من المسابقات المحلية الأوروبية الكبرى.


وحقق النادي الملكي رقما جديدا يتمثل في تسجيل 67 هدفا في 19 مباراة هي عدد مباريات الدور الأول للمسابقة المحلية دون حساب الأهداف الثلاثة التي تم تسجيلها في مرمى ريال سرقسطة السبت ضمن المرحلة العشرين.


وذكر الموقع الرسمي للنادي الملكي أن الفريق في طريقه لتجاوز الرقم القياسي البالغ 107 أهداف التي يملكها في موسم 1989-1990.


تجدر الإشارة إلى أن هذا الرقم قد ساعد بتحقيقه الفريق بشكل عام مع فاعلية اثنين من أبرز المهاجمين، هما البرتغالي كريستيانو رونالدو والأرجنتيني غونزالو هيغوين، إذ سجل البرتغالي 24 هدفا والأرجنتيني 14 هدفا ليكونا ضمن أبرز ثلاثة هدافين في مرحلة الذهاب في البطولات المحلية الكبرى الخمس.


مرحلة الذهاب كانت مذهلة للأرجنتيني، حيث يحتل المركز الثالث في صدارة قائمة هدافي الدوري الإسباني بتسجيله 14 هدفاً في 19 مباراة خلف رونالدو والأرجنتيني ليونيل ميسي.


وسجل هيغواين 11 هدفا من الأربعة عشرة بعد نزوله كبديل خلال المباريات، حيث خاض 922 دقيقة فقط  للوصول إلى هذا العدد من الأهداف، بمتوسط 65 دقيقة لاحراز هدف، ويأتي خلفه زميله رونالدو، هداف الدوري برصيد 24 هدفا.


وتفوق رونالدو بأهداف الـ24 على كل هدافي دوريات إنكلترا وإيطاليا وألمانيا وفرنسا، حيث تصدر في الأول الهولندي روبن فان بيرسي مهاجم أرسنال برصيد 19 هدفا، وجاء السويدي زلاتان إبراهيموفتش مهاجم ميلان هدافا للدور الأول بالدوري الإيطالي بـ15 هدفا.


وكذلك ماريو غوميز هداف الدوري الألماني وبايرن ميونيخ صاحب الـ17 هدفا، وأوليفر جيرو هداف مونبيليه الفرنسي برصيد 15 هدفا.

اقرء المزيد

كاريكا وهدية "الأفيال" يقودان السودان إلى ربع النهائي

"صقور الخديان" يحققون الفوز على بوركينا فاسو 2-1 وساحل العاج تهزم أنغولا 2-صفر ليعبر المنتخب السوداني إلى ربع النهائي.


الأهداف: الطيب (33 و80) هدفي السودان، وايسياكا ويدراوغو (90+5) هدف بوركينا فاسو.


مالابو - قاد مهاجم الهلال مدثر الطيب "كاريكا" منتخب بلاده السودان إلى فوز وتأهل تاريخيين عندما سجل له ثنائية الانتصار على نظيره البوركينابي 2-1 الاثنين في باتا في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية ضمن كأس الأمم الإفريقية 2012 لكرة القدم التي تستضيفها غينيا الاستوائية مشاركة مع الغابون حتى 12 شباط/فبراير.


وسجل الطيب (33 و80) هدفي السودان، وايسياكا ويدراوغو (90+5) هدف بوركينا فاسو.


واستفاد المنتخب السوداني من هدية ساحل العاج التي تغلبت على انغولا 2-صفر ليبلغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى منذ تتويجه باللقب عام 1970.


وضمن السودان (سجل 4 أهداف ودخل مرماه مثلها) تأهله بفضل فارق الأهداف أمام انغولا (سجلت 4 أهداف ودخل مرماها 5) بعدما تساويا نقاطا في المركز الثاني وكذلك في المواجهات المباشرة (تعادلا 2-2 في الجولة الثانية).


كما هي المرة الأولى التي يبلغ فيها السودان ربع النهائي، لأنه عندما حل وصيفا عامي 1959 و1963 وثالثا عام 1957 شهدت البطولة مشاركة 4 منتخبات عام 1957 و3 منتخبات عام 1959 و6 منتخبات عام 1963.


وبات السودان ثاني منتخب عربي يبلغ الدور ربع النهائي في النسخة الحالية بعد تونس، فيما خرج ممثلا العرب الآخران ليبيا والمغرب من الدور الأول.


وحذا الطيب حذو زميله في الهلال محمد أحمد بشير الذي سجل ثنائية في مرمى انغولا في الجولة الثانية وفك صياما عن التهديف منذ 1976 عندما منحه غاغارين التقدم في الدقيقة 14 في مرمى الزائير في المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية من البطولة التي ودعها من الدور الأول بتعادله مع المغرب 2-2 (هدفان لغاغارين أيضا) في الجولة الأولى وخسارته أمام نيجيريا صفر-1 في الجولة الثانية، علما بأن السودان غابت عن النهائيات منذ تلك النسخة حتى عام 2008 عندما ودع من الدور الأول بثلاث هزائم وبنتيجة واحدة صفر-3 أمام منتخبات زامبيا ومصر والكاميرون، ثم غاب عن النسخة الأخيرة في انغولا 2010.


وهو الفوز الأول للسودان منذ 42 عاما وتحديدا منذ تغلبه على غانا 1-صفر في 16 شباط/فبراير في المباراة النهائية للنسخة التي استضافها عام 1970.


ولم يكن مصير المنتخب السوداني بيده وتوقف على فوزه على بوركينا فاسو، التي منيت بخسارتها الثالثة على التوالي، وفوز ساحل العاج التي ضمنت البطاقة الأولى منذ الجولة الثانية، على انغولا، فكان له ما أراد.


وأجرى مدرب السودان محمد عبدالله "مازدا" تغييرا واحدا على التشكيلة التي تعادلت مع انغولا 2-2، فأشرك مدافع الهلال خليفة احمد مكان مدافع المريخ بلة جابر.


في المقابل، أجرى مدرب بوركينا فاسو البرتغالي باولو دوارتي إلى إجراء 3 تبديلات عن التشكيلة التي خسرت أمام ساحل العاج فأشرك إبراهيم غنانو ودجاكاريدجا كونيه ونارسيس ياميوغو مكان بكاري كونيه ومحمدو كيريه وسيبيري الان تراوريه.


واضطر مدرب السودان إلى إجراء تبديل اضطراري إثر إصابة المدافع نجم الدين عبدالله في رأسه من قبل المهاجم جوناثان بيترويبا في الدقيقة الثانية عندما حاول إبعاد كرة من أمامه داخل المنطقة، فأشرك مصعب عمر مكانه.


وكانت بوركينا فاسو الأفضل في بداية المباراة وبحثت بجدية عن افتتاح التسجيل من محاولات عدة أبرزها تلك التي أصيب من خلالها نجم الدين في رأسه (2)، ورأسية مهاجم الخور القطري موموني داغانو من نقطة الجزاء لكن الكرة مرت بجوار القائم الأيسر (9).


وكاد الطيب يفعلها من ركلة حرة مباشرة من 25 مترا بيد أن كرته ارتطمت بالحائط البشري وخرجت عن الملعب (30).


ونجح الطيب في منح التقدم للسودان عندما تلقى كرة من محمد أحمد بشير فراوغ المدافع مامادو تال وتوغل داخل المنطقة منفردا بالحارس داوودا دياكيتيه ولعبها بيسراه على يساره (33)، علما بأنه في الدقيقة ذاتها تقدمت ساحل العاج على انغولا بهدف مدافعها ايمانويل ايبويه.


وكاد بيترويبا يدرك التعادل من انفراد داخل المنطقة لكنه سدد كرة ضعيفة بين يدي الحارس السوداني أكرم الهادي (43).


وأهدر ايسياكا ويدراوغو، بديل نغيمبي بريجوس ناكولما، فرصة إدراك التعادل من أول لمسة للكرة عندما تلقاها بالكعب من بيترويبا فكسر مصيدة التسلل وانفرد بالحارس السوداني الهادي لكنه سدد بجوار القائم الأيمن (57)، ورأسية لداغانو إثر تمريرة من ويدراوغو بيد أن كرته مرت بجوار القائم الأيسر (60).


وأهدر المدافع أحمد خليفة فرصة تسجيل الهدف الثاني الذي كان يعني تأهل منتخب بلاده إلى الدور ربع النهائي عندما تلقى كرة على طبق من ذهب من بشير داخل المنطقة فسددها بقوة بيمناه دون أن يهز الشباك (64).


وسجلت بوركينا فاسو هدفا عبر داغانو بضربة رأسية من مسافة قريبة بيد أن الحكم ألغاه بداعي التسلل (68).


وسدد مهند الطاهر كرة قوية من ركلة حرة مباشرة من 35 مترا بجوار القائم الأيمن لدياكيتيه (72)، ثم جرب الطاهر حظه مرة أخرى من تسديدة قوية من 20 مترا أبعدها الحارس دياكيتيه إلى ركنية لم تثمر (73).


وعزز الطيب تقدم السودان عندما استغل كرة من حارس مرماه الهادي وتردد الحارس البوركينابي دياكيتيه في تشتيتها فراوغه وتابعها داخل المرمى الخالي (80).


وسجل ويدراوغو هدف الشرف لبوركينا فاسو في الدقيقة الخامسة من الوقت بدل الضائع مستغلا خروجا خاطئا للحارس الهادي فتابع برأسه كرة عرضية من شارل كابوري داخل المرمى الخالي.

اقرء المزيد

بالصور.. برشلونة يكشف عن لباسه للموسم المقب

صحيفة سبورت الكاتالونية تكشف عن الزي الجديد للفريق الكاتالوني لموسم 2012-2013 في وقت مبكر على غير عادة النادي.


كشفت صحيفة سبورت الكاتالونية عن الزي الجديد لفريق برشلونة للموسم المقبل 2012-2013 في وقت مبكر وعلى غير العادة أن يقوم الفريق بكشف الزي الرسمي قبل 6 أشهر تقريباً من الموعد الاعتيادي.


وذكرت الصحيفة أن الشركة المصممة للملاس "نايكي" قد قدمت التصميم الجديد لإدارة النادي الكاتالوني وأخذت عليه الموافقة للبدء بإعداده للموسم الجديد وطرحه في الأسواق بعد انتهاء الموسم الحالي.


ويحمل القميص الألوان نفسها لكنها يخلو من الخطوط الواضحة التي اعتدنا عليها في زي الفريق الكاتالوني، كما تم إعادة اللون البرتقالي للزي الاحتياطي للفريق، بعد أن تم اعتماد اللون الأسود لهذا الموسم.

يذكر أن لاعبي الفريق الكاتالوني عانوا كثيراً في بداية الموسم من الزي الجديد بسبب قدرته الفائقة على امتصاص العرق، ما كان يشعرهم بالثقل بسبب حملهم كميات زائدة من الماء، ما اضطر الشركة إلى إعادة تصنيع الزي بقماش آخر.

اقرء المزيد